م ــرهـف الإحــسـآس
هلا بالطش والرش ... حيا الله من جانا
تو مانور منتدانا .. هلا بالغوالي ..
يالله اتفضل وشرفنا بوجودك بينا ...
هلا ومرحبا نورك طفا الكهربا...
م ــرهـف الإحــسـآس
هلا بالطش والرش ... حيا الله من جانا
تو مانور منتدانا .. هلا بالغوالي ..
يالله اتفضل وشرفنا بوجودك بينا ...
هلا ومرحبا نورك طفا الكهربا...
م ــرهـف الإحــسـآس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

م ــرهـف الإحــسـآس

منتدى مرهف الاحساس _ أحلى منتدى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كبدك... اهتم به دائماً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أنوار
مشرفة
مشرفة
أنوار


عدد المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 23/07/2010
العمر : 38

كبدك... اهتم به دائماً Empty
مُساهمةموضوع: كبدك... اهتم به دائماً   كبدك... اهتم به دائماً Icon_minitimeالسبت يوليو 31, 2010 4:56 am

يقوم الكبد بأكثر من 500 وظيفة حيوية، من بينها تشكيل الطاقة، تدمير السموم، وطبعاً معالجة الأطعمة التي نتناولها. في هذا الإطار إليك الطريقة المناسبة للحفاظ على كبد مثالي.

هل يعمل بشكل جيد؟

قم بهذا الاختبار لتتأكد أن أكبر وسيلة دفاع يملكها جسمك تعمل بشكل جيد وهي مستعدة لخوض المعارك التي تقودها إليها.

أ- إلى أي درجة تعدّيت وزنك المثالي؟

-1 أتمتع بالرشاقة وبالصحة وأنا بكامل لياقتي البدنية (صفر نقطة).

-2 أكثر بمعدل يتراوح بين 1 و5 كلغ (5 نقاط).

-3 أكثر بـ6 كلغ وما فوق (10 نقاط).

بحسب إحدى العيادات المتخصصة في الولايات المتحدة، البدانة أحد أبرز أسباب أمراض الكبد. وفي هذا الإطار يشير الاختصاصيون إلى أن أفضل ما يستطيع المرء فعله هو اتباع أسلوب حياة يخفّف من الدهون المتراكمة في منطقة البطن.

ب- كم عمرك؟

-1 ما بين 20 و30 عاماً (صفر).

-2 ما بين 31 و40 عاماً (نقطتان).

-3 41 عاماً وما فوق (5 نقاط).

مع التقدم في السن، علينا أن نولي اهتماماً أكبر بكبدنا. عموماً، تبدأ عوارض الإصابة بمشكلة في الكبد في الأربعين أو الخمسين.

ج- كيف تصنّف مستوى سعادتك؟

-1 غير آبه بالعالم (صفر).

-2 قلق أحياناً (5 نقاط).

-3 مكتئب تماماً (10 نقاط).

تبيَّن من خلال الأبحاث التي أجريت حديثاً أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب كانوا أكثر عرضة بثلاث أو خمس مرات للمعاناة من مشاكل خطيرة في الكبد. إذا كنت من الأشخاص القلقين يمكنك أن تعوض عن ذلك من خلال اتباع نظام غذائي جيد وممارسة التمارين الرياضية.

د- بأي وتيرة تمارس التمارين الرياضية؟

-1 ما بين 3 و7 مرات أسبوعياً (صفر).

-2 مرة إلى مرتين (5 نقاط).

-3 لا تمارس الرياضة أبداً (10 نقاط).

إذهب إلى النادي أو مارس التمارين الرياضية بانتظام وستلاحظ كيف ستتحسن صحة كبدك. فقد تبين من خلال الأبحاث التي أجريت في جامعة جون هوبكنز أن ممارسة الرياضة باعتدال طوال 45 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعياً، واعتماد حمية غذائية، يخفّضان مستويات الدهون في منطقة الكبد بنسبة 40 في المئة تقريباً.

هـ- هل تنتبه إلى مستوى السكر في دمك؟

-1 أجل (صفر).

-2 كلا (5 نقاط).

امنح كبدك فترة استراحة من خلال استبدال الخبز الأبيض، المعكرونة والرز بالخبز الأسمر والمعكرونة السمراء والرز الأسمر. وبحسب ما نشر في مجلة Obesity، يمكن لتبني نظام غذائي غني بالأطعمة ذات مؤشر السكري المرتفع أن يضاعف خطر إصابتك بأمراض في الكبد.

عدد النقاط التي جمعتها

ما بين صفر و15 نقطة

تتمتع بكبد نظيف يعمل بشكل جيد جداً، احرص على الحفاظ عليه.

ما بين 15 و30 نقطة: ليس كبدك في خطر كبير لكن عليك التزام الحذر وخصوصاً الابتعاد عن الأطعمة الدهنية، فهي تتسبب بتكدس الأحماض الدهنية وبذلك تؤدي إلى دخول المرحلة الأولى من تراجع صحة الكبد.

30 نقطة وما فوق

يتجه كبدك إلى المرور بأوقات صعبة. سيؤدي هذا الضرر المستمر الذي تلحقه بكبدك إلى التسبب بمشاكل خطيرة. حتى إن كنت تشعر بأنك بحال جيدة، عليك استشارة طبيبك فوراً. على رغم أنه لا يمكن أبداً التخفيف من الضرر الذي يحصل في المراحل الأخيرة من التهاب الكبد، لكن إذا اكتُشفت المشكلة في وقت مبكر يمكنك أن تساعد كبدك على العودة إلى طبيعته.

• 3 عوامل مشتبه بأنها تسبّب مشاكل في الكبد

إليك ثلاثة أسباب لا يعرفها الكثيرون تجعل كبدك يشعر بالخوف والارتباك.

- وخز الابرة: فقد اكتشف الباحثون في جامعة تكساس أن طبع وشم بالابرة على الجسم يجعل المرء أكثر عرضة بتسع مرات للإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي ج، hepatitis C أو ما يُسمى بالوباء الصامت.

- الأدوية الضارة: يمكن لأصناف معينة من الأدوية كعقار Extasy ومركبات السترويد أو حتى عقار الباراسيتامول أن تفرض بعض الضغوط على الكبد. لذلك، احرص على ألا تتناول أبداً أي جرعة زائدة من هذه العقاقير. إذا أردت التأكد من أنك لا تعاني من أي مشكلة في الكبد أطلب من طبيبك أن يجري لك اختباراً.

- العلاقات الجنسية غير الآمنة:ينتشر التهاب الكبد الفيروسي ج إلى حد كبير في آسيا وأوروبا الشرقية. لذلك ينبغي التزام الحيطة والحذر خلال إقامة العلاقات الجنسية في تلك المناطق.

أطعمة مفيدة

يمكن لاتباع نظام غذائي مدروس أن يساعد الكبد في تنقية الجسم من السموم وجعله يستعيد عافيته بسرعة أكبر.

- القهوة

الجرعة: فنجانان يومياً.

وجهة النظر العلمية: اكتشف باحثون سويديون أن كوبين من القهوة يومياً يخفضان خطر الإصابة بسرطان الكبد بنسبة 43 في المئة، فالكافيين يساعد في إبقاء أنزيم مسؤول عن التسبّب بضرر في الكبد على مستويات معتدلة.

- الفيتامين C

الجرعة: حبة برتقال بعد تناول الغداء يومياً.

وجهة النظر العلمية: تبين من خلال دراسات أجريت في كلية الطب التابعة لجامعة ميتشيغان أن تناول حبة برتقال ظهراً يخلص جسمك من سموم اليوم السابق. اجعل من البرتقال إحدى وجباتك الخمس الأساسية اليومية. ويُذكر في هذا السياق أن تناول جرعات يومية من الفيتامين C تقدر بـ500 ملغ يساعد في تفادي تكدّس الدهون والإصابة بتليّف الكبد.

- الأرضي شوكي

الجرعة: سلطة الأرضي شوكي مرة أسبوعياً.

وجهة النظر العلمية: بحسب أبحاث أجريت في الولايات المتحدة، تساعد خلاصات أوراق الأرضي شوكي في تحصين وظيفة الكبد التي تقضي بالتخلص من السموم.

- المكسرات

الجرعة: قبضة من خليط المكسرات والحبوب خلال فترة بعد الظهر.

وجهة النظر العلمية: تزوّد المكسرات والحبوب (فضلاً عن الأفوكا) الجسم بالفيتامين E والسيلينيوم وكلاهما يساعد في حماية الكبد.

- اللبن

الجرعة: اللبن عوضاً عن الحليب إلى جانب خليط الشوفان والفاكهة المجفَّفة الذي تتناوله كفطور صباحاً.

وجهة النظر العلمية: تلحق الأطعمة الجاهزة ضرراً كبيراً بكبدك، لكن مع المساعدة اليومية التي تحصل عليها من خلال اللبن يمكنك التخفيف من هذا الضرر. وقد تبين من خلال الدراسات التي أجريت في جامعة جون هوبكنز في الولايات المتحدة أن الأطعمة التي تساعد في تشكّل البكتيريا الهضمية في المعدة، على غرار اللبن، تساعد الجسم في التخلص من السموم والدهون.

- مسحوق مصل الحليب

الجرعة: مخفوق من البروتينات مرة واحدة يومياً.

وجهة النظر العلمية: يحتوي مسحوق مصل الحليب على الغلوتامين، وهو حمض أميني يساعد كبدك في بناء خلايا جديدة. وفي هذا الإطار اكتشف باحثون يابانيون في المركز الوطني للسرطان في مدينة طوكيو أن تناول مخفوق من البروتينات يومياً يسرّع عملية شفاء الكبد.

- كبسولات نبتة شوك اللبن thistle plant

الجرعة: 12 إلى 15 ملغ يومياً.

وجهة النظر العلمية: تشير الأبحاث التي نُشرت في مجلة The American Journal of Gastroenterology إلى أن السيليمارين، المركب الناشط الموجود في نبتة شوك اللبن، يساعد في شفاء الضرر الذي قد يلحق بالكبد بفعل أحد الأسباب المذكورة سابقاً.

حقيقة أم وهم؟

- سيخبرك جسمك في حال وجود أي مشكلة...

ليس بالضرورة أن يحصل ذلك. قد تشعر بأنك على خير ما يرام ثم تقع فجأة بالمشاكل. ليس للكبد نهايات عصبية، بالتالي لا يمكنك أبداً أن تشعر بوجود أي سوء، أو ببداية أي مشكلة. إبحث عن العوارض الملموسة التي تشير إلى وجود مشكلة في الكبد (وهي مذكورة في ما يلي) عوضاً عن الانتظار إلى أن تشعر بألم في الكبد. ففي معظم الأحيان يستمر الكبد بأداء وظائفه على الرغم من وجود مشكلة خطيرة.

- لا داعي للقلق، سيُشفى الكبد شيئاً فشيئاً مع بعض العناية والاهتمام

قد يتحسن الكبد أحياناً لكن إلى درجة معينة. فمثلاً لا يمكن أبداً للأنسجة التي تشوهت بفعل تليف الكبد أن تصبح مجدداً أنسجة طبيعية عادية. ويعزى ذلك إلى أن الكبد لا يستطيع تشكيل بنية جديدة عندما تكون الأنسجة متضررة. انتبه جيداً قبل فوات الأوان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كبدك... اهتم به دائماً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
م ــرهـف الإحــسـآس :: ¨¨¨°~*§¦§المنتديات العامة§¦§*~°¨¨¨ :: الـطـب والـصـحـة-
انتقل الى: